واضاف نحيماس في مقاله الذي حمل عنوان ثورة الجياع عقب ثوره التحرير انه بعد مرور حوالي 5 شهور علي تنحي مبارك تقف جارتنا الجنوبية امام محك هل نجحت الثورة المصرية ام لا ؟
كما زعم نحيماس ان مصر تتعرض لازمة دبلوماسية حاده تنعكس علي وضعها الاقتصادي فلازال الجدال دائر حول اجراء انتخابات اولا ام الدستور اولا فالجيش والاخوان يريدون اجراء الانتخابات اولا بينما تريد ائتلافات شباب الثورة الدستور حتي تسيطر جماعة الاخوان المسلمين علي الانتخابات البرلمانية.
واستشهد الكاتب بالدراسة التي اعدها البروفسير يورام ميتل من مركز هرتسوج للدراسات الشرق الاوسط بجامعة بن جوريون علي ان مصر ستشهد انقلابا اخر اكثر قوة ولكن هذه المرة من اجل رغيف العيش ......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق