ثقوا تماما أنكم في أمان تحت مظلة الدين الاسلامي والدولة الاسلامية
واذا لم تقتنعوا بكلامي انظروا الي أوروبا وماذا حدث للدين المسيحي
بها وكيف تم اختصار كلمة كنيسة من دار للتعبد لله الي دار للمناسبات
أفيقوا ولا ترموا أذنكم للغربيين وراجعوا اتفاقية العمرية وشروطها
التي وضعها أجدادكم الأقباط مع الفاروق عمر بن الخطاب رضي
الله عنه لتعلموا أننا أقرب اليكم من أنفسكم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق