الي من ينادوا بتغيير المادة الثانية من الدستور ارجعوا لاتفاقية العمرية وهي كانت بين اقباط فلسطين ومصر والمسلمين حتي تعرفوا ان الاسلام هو خير الديانات وانتم من حكم بهذا لما رايتموه من امن وامان علي يد المسلمين افيقوا ولا تسلموا انفسكم لمروجي الفتنة الطائفية ودعاه المشاكل انتم في تحت الحكم الاسلامي لانه وصانا الله تعالي من فوق سبع سماوات باحترام الاديان والرسل والايمان بهم فنحن اولي برسل الله من اي احد فمصر دولة اسلامية وستظل اسلامية باذن الله الي يوم القيامة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق