من صاحبك لدنياك فكن علي حذر فوري منه فان صلاحية صحبته تنتهي فور انقضاء حالته الدنيوية منك بل لعله ينقلب عليك عدوا وحاسدا لما راه عليك من نعم الله تعالي .اما من صاحبك لدينك ولم يرغب في دنياك فاخضض علي صحبته بالنواجذ لان بركتها تمتد الي قيام الساعة بل يظلك الله بصحبته في ظله يوم لا ظل الا ظله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق